الأربعاء، 31 يوليو 2019

لاتنســــــــوا أن تقـــولــــوا لــه

لاتنســــــــوا أن تقـــولــــوا لــه .
أننـى مازلــت حـى ياعــزيزى
فانا طـــــوق النجـــاه والســـــند
زيـارة مـنك تكفـينى وتروينــى
وتقــــــــيك غضـــبة الجـــــبار 
فلاتســـتجـــــار مـــن أحــــــــد
فلا تكــــن كالحـــديد الجِــــــوَرُّ

الخميس، 25 يوليو 2019

أنا لست فى حالة

أنا لست فى حالة 
دفاع عن النفس
فأنت مهاجمى 
وأنا لست بدافعى!!!!!
لعبة حلوة .. نعم
إلعبها مع كل الناس
مش تلعبها
مع اللى ئيدية تتنباس
إحترس أنت مقصر
**********************
شكرا
وأهو كله مذكور يــا ذكـــور

الجمعة، 12 يوليو 2019

حتى لاتتصيدوا الاخطاء ويختلط الحابل بالنابل


حتى لاتتصيدوا الاخطاء ويختلط الحابل بالنابل لاتصطادوا فى الماء العكر عذرا على الاطالة حتى لو تجردت من كل شئ يشوبه شائبة ربما ستكرهك الناس فكن صادق متصالحا مع نفسك ولا تبالى فربما الايام ستثبت لهم ما انت علية ان كنت صادقا اومخادع لا يوجد أى إنسان على وجه الارض كامل أو خال من العيوب وهذا هو المتعارف عليه أو ما يكاد يجمع عليه معظم العقلاء وعلى الرغم من إقرار عدد كبير من الناس بعيوبهم إلا أن عددا آخر قد يكون أكثر أو أقل لا يعرف شيئا عن عيوبه ويحتاج إلى من يبصره بها وينبهه اليها الذين يعرفون عيوبهم ينقسمون قسمين كبيرين أحدهما يعرف عيوبه ويرى أن فضيلته الكبرى تكمن فى معرفته بعيوبه وإقراره بها ولا يجد مسوغا لمطالبته بأكثر من ذلك والآخر يعرف عيوبه ويقر بها ولكنه لا يكتفى بذلك بل يسعى جادا لمعالجتها والتخلص منها ولكننى سأتحدث فى هذه السطور عن الفئة الثانية من الناس التي لا تعرف عيوبها ولم تكن على وعى بها حتى أتاها التنبيه من أطراف خارجية وهو أمر يحصل كثيرا ويندر ألا يتعرض أى شخص منا لموقف مثل هذا يواجهه فيه شخص ما بعيب فيه إما من باب النصيحة أو من باب الانتقاص بحسب نية المتكلم وتختلف ردود فعل الناس عند مواجهتهم بعيوبهم ومن الطبيعى أن يكون للطريقة التى يتم بها التنبيه على هذه العيوب أثر فى مستوى ردة الفعل كما أن لطبيعة علاقة الطرفين ببعضهما أثرا كذلك فى تحديد ردة الفعل ولكننى سأفترض أفضل الأحوال أى أن المصارحة بالعيب تتم بين شخصين تربطهما علاقة طيبة ببعضهما وقد نقل الطرف الثانى للطرف الأول ملاحظته فيما يخص أحد العيوب التى لاحظها في شخصيته بلباقة وكياسة وذوق فكيف ستكون ردة فعل الطرف الأول الذى يتصف فعلا بذلك العيب إننا هنا أمام احتمالين أحدهما أن يكون إيجابيا في ردة فعله وذلك بأن يتعرف أكثر على عيبه وأن يقبل الملاحظة ويعدها نصيحة أو هدية بحسب قول القائل رحم الله امرأ أهدى إلى عيوبى ويبدأ مباشرة في محاولة إصلاح نفسه بملاحظة هذا العيب أكثر والترصد للذات بحيث يعاقبها فى كل مرة يتكرر فيه العيب نفسه ويكافئها حين تنجح فى تجاوزه أو التخلص منه بين حين وآخر حتى تعتاد على ذلك أو على الأقل أن يبدى رغبته واستعداده للتغيير والتعديل بهدف الرقى بنفسه وأخلاقه والاحتمال الآخر هو أن يكون سلبيا وذلك يأخذ أشكالا عدة إما أن يرفض عقله التسليم بوجود ذلك العيب فيه مما يتسبب فى إنكاره عن جهل وعدم قدرة على استيعاب اتصافه بذلك العيب وهذا هو الاحتمال الأول للسلبية أو أن يفهم المقصود تماما بالملاحظة وأن يشعر باتصافه بذلك العيب ولكنه مع ذلك يكابر وينكر كى يظهر نفسه إنسانا تاما خاليا من العيوب وهذا هو الاحتمال الثانى للسلبية أو أن يعرف العيب بمجرد التنبيه والملاحظة ولكنه يستسلم له بحجة أن الله خلقه هكذا وأنه لا يستطيع أن يفعل شيئا ليصبح أفضل أو أنه يفضل أن يبقى كما هو حتى إن كان متصفا بذلك العيب أو غيره لأن البقاء على الحال الذى هو عليه أسهل عنده ألف مرة من محاولة إصلاح لا يعرف عم ستسفر وهذا هو الاحتمال الثالث للسلبية الموغلة فى سلبيتها والاحتمال الرابع هو أن يعرف العيب ويفهم المقصود بالملاحظة تماما وبدلا من أن ينشغل بمعالجة هذا العيب الذى ظهر له فى شخصيته يحاول أن يقلب الأمر على محدثه وناصحه وأن ينقب فى شخصية محاوره ليتبين فيها أى عيب ولو كان بسيطا لا يذكر ويضخمه ويجعله من أشنع ما يمكن أن يتصف به إنسان من صفات ليقول له إنه ليس بأفضل منه وأن فيه من العيوب ما قد يتفوق على ما فى الآخرين وقد يوجه له النصيحة بالانشغال بعيوبه والكف عن تتبع عيوب الناس والاحتمال الخامس هو أن يستوعب الملاحظة بسرعة ويحاول بسرعة أكبر أن يجد لعيوبه مبررات فيبدأ في تجميلها وتحسينها وكأن هذه العيوب مزايا تحسب له وليست نقائص تؤخذ عليه لا أعرف إن كانت هناك احتمالات أخرى غابت عنى وأنا أستحضر ردود فعل الناس تجاه عيوبهم وتجاه من يكشف لهم عيوبهم إلا أننى حاولت قدر الاستطاعة إحصاء المحتمل منها وخيل إلى وأنا أفكر في ردود فعلى الحقيقية والمحتملة فى مواقف مختلفة أن ردود فعل الإنسان الواحد قد تختلف من موقف لآخر حتى فى افتراض أفضل الظروف فقد يكون الإنسان متسامحا جدا في حالة من حالات كشف عيب من عيوبه أمامه وفي حالة أخرى قد يكون منكرا وقد يكون فى حالة ثالثة مبررا لذلك العيب وهكذا وأمام هذه الاحتمالات السلبية المقابلة لاحتمال إيجابى واحد يبدو لى أن هذا ما يمثل أى مجتمع بصورة عامة أى أن هذه نماذج بشرية موجودة فى كافة المجتمعات البشرية ولكن لماذا لا نحاول أن نصرف تفكيرنا إلى النظر فى عيوبنا قبل أن يمسك لنا أحد المرآة وهو يشير إلى موضع ما فينا ليقول لنا إن بهذا الموضع عطبا يجب إصلاحه لماذا ننتظر أن يقول لنا أحد ملاحظة ما ثم تأتى ردة الفعل التى لا يعرف أى منا كيف ستكون ولا بأى قوة ستكون لماذا ننشغل دائما بالكشف عن عيوب الآخرين ولكننا قليلا ما ننشغل بالكشف عن عيوب أنفسنا فى كل تجمع بشرى لا بد من وجود فئة متخصصة بإبراز عيوب الآخرين ولكنها لا تكاد تعرف شيئا عن عيوبها وهذه مصيبة فالطبيعى أن ينشغل الإنسان بالآخرين بعد أن يفرغ من نفسه ولكن الذى يحدث فى كثير من الأحيان هو أن يؤجل الواحد منا التفكير فى نفسه فيما يختص بالعيوب فقط حتى يفرغ من التفكير بالآخرين وإيجاد حلول تساعدهم على التخلص من عيوبهم ولأن هذه العيوب الموجودة فى الآخرين لا تخلص أبدا إذ تتوالد باستمرار فهذا يعنى أن هؤلاء المعنيين بكشف عيوب الآخرين لن يجدوا وقتا للتفكير فى عيوبهم الخاصة وهذا هو مطلبهم والأصعب من كل هذا هو أن ينشغل بعض أفراد هذه الفئة التى تجعل همها فى بيان عيوب الآخرين بالتنقيب عن عيوب الناس في غيابهم أى غياب المعنيين بالأمر فتتحول المسألة برمتها إلى ضرب من الغيبة والنميمة ومع هذا تظل هذه الفئة على رأيها بأنها تحسن ولا تسىء لأنها تكشف للآخرين عيوبهم فى مساعدة منها للمجتمع ليتخلص من هذه العيوب بتخلص أفراده منها متجاهلة أن عيوبها هى ستظل الداء الأبدي الذى لن يشفى منه المجتمع ليس من السهل على المرء إدراك عيوبه ولكنه إذا أعطى نفسه الفرصة لا بد أن يصل إلى حصرها أو حصر جزء كبير منها وهو ما يمثل الخطوة الأولى على سبيل التغيير الذى تسعى إليه المجتمعات ومن شأن الخطوة الأولى أن تجر خلفها خطوات ولكن الأهم هو أن نبدأ وأن ينشغل كل فرد منا بالنظر إلى عيوبه

الثلاثاء، 9 يوليو 2019

دوما نرمى بأخطائنا على غيرنا

على ما أعتقد أننا دوما نرمى بأخطائنا على غيرنا 
ولا نحتمل من يذكرنا باخطائنا ونعطى نجاحات الآخرين الى غيرهم بسبب انهم تفوقوا علينا وسبقون بأميال ونحن لازلنا ننظر الى الوراء ضيعنا وقتنا ونحن نعادى هذا ونقلل من شأن هذا ونذم في هذا ونمدح ذلك وتناسينا انفسنا ومسئولياتنا وواجباتنا تجاه قريتنا وكل من له الحق علينا نعم تناسيناهم واصبح شغلنا الشاغل الجرى وراء القيل والقال معلنين فشلنا الذريع في مجاراة الاخرين الذين شقوا طريقهم وساروا مرفوعي الرأس الى الامام واضعين نصب أعينهم الوصول الى قمة القمه ونحن للاسف الشديد نجرى وراءهم ولكننا نجرى الى الخلف حتى ان السلحفاة وهي تسير بكبريائها المعهود لو تسابقت معنا لتجاوزتنا واصبح لوجودها وحياتها معنى ونحن مع الاسف الشديد نسير خلف الركب وفي الاتجاه المعاكس لقد اصبحنا للاسف الشديد بعملنا هذا عالة على انفسنا واهلنا واصدقائنا واقربائنا وكل من له حق علينا او لنا لقد وقفنا حجر عثرة امام تنمية افكارنا وعقولنا وابنائنا وأسرنا بل ومجتمعاتنا وصولا الى بلادنا فلا داعى أن تذكرنى بأنى سيء صدقنى أنا أقاتل الجميع أقاتل العادات المجتمع الناس أقاتل حتى نفسي لأكون إنسان جيد صدقني أنا أُحاول فبالله عليكم انسان لا يثق في نفسه وليست لدية إرادة ويبرر نجاح الاخرين بالسلبية وهو في الاصل لم يخط قيد أنمله ,,,,,,,,,
هل لوجوده معنى ؟؟؟؟؟؟ الاجابة بالتأكيد عندى وعندك وعندكم,,,,,,,,

الخميس، 4 يوليو 2019

يلا ... إبعتهولى


يلا ... إبعتهولى 

انا لية رزق ربى .... 
عندك ....
يله بالحــب ....
إعطهــولى....
أرفعنا يرافع ...
أرفع 
مبنخفش ....
وأهى برضو ....
دنيانا ...
أسمها حياه ....
وأهو ....
السيسى مسيسهاش!!!!
برفع البنزين ....
الدنيا هتولع ....
ولعنا يامعلم .....
من غير منتكلم ؟!!!!
يلا يمولع إتولع ....
وادى الفقير همدان
ودى صوته اتبح كمان ...
والله بنتعصر عصر ....
يامعلم ....