فى ليليتى المجنونه
أمسيت ..
لا أسيطر على خطواتى ..
أمشى هنا وهنا ..
ليس ببعيد ...
بيني و بين ذاتى ..
أطلق ألعنان ..
لجمع شتاتى ..
كتبى ..
دفاترى ..
أشعارى ...
مقالاتى ..
تسكعت هنا و هناك ..
أقلب أشعار وريقاتى ..
أنثر ألحب شوقا ..
بعدد أهاتى ..
أمسيت مترنحا ..
بين أوجاعى ...وأهاتى..
بين رضاى بأقدارى ..
وتعددت صرخاتى ..
بين نفسى و ذاتى ..
ساخنق أنفاسى بالعبراتى ..
و أسافر... بين صمتى ..
بين أيامى البائساتى..
صبرت حتى ..
كدت أسقط في موج الظلمات ..
لاجلك أسقط مغشيا على عمرى ..
و أبكى بكل الحرقات ِ ..
كأني ادنو من مماتى ..
ولا يوجد هناك أى سبيل في نجاتى ..
فاين أنت يا بدايتى و نهايتى ..
فاذا وجدتك يوما فى وجناتى ..
حينها سارى وجهى تغازله أبتساماتى ..
عن سعادتى سأحبو بخطواتى ..
أمسيت ..
لا أسيطر على خطواتى ..
أمشى هنا وهنا ..
ليس ببعيد ...
بيني و بين ذاتى ..
أطلق ألعنان ..
لجمع شتاتى ..
كتبى ..
دفاترى ..
أشعارى ...
مقالاتى ..
تسكعت هنا و هناك ..
أقلب أشعار وريقاتى ..
أنثر ألحب شوقا ..
بعدد أهاتى ..
أمسيت مترنحا ..
بين أوجاعى ...وأهاتى..
بين رضاى بأقدارى ..
وتعددت صرخاتى ..
بين نفسى و ذاتى ..
ساخنق أنفاسى بالعبراتى ..
و أسافر... بين صمتى ..
بين أيامى البائساتى..
صبرت حتى ..
كدت أسقط في موج الظلمات ..
لاجلك أسقط مغشيا على عمرى ..
و أبكى بكل الحرقات ِ ..
كأني ادنو من مماتى ..
ولا يوجد هناك أى سبيل في نجاتى ..
فاين أنت يا بدايتى و نهايتى ..
فاذا وجدتك يوما فى وجناتى ..
حينها سارى وجهى تغازله أبتساماتى ..
عن سعادتى سأحبو بخطواتى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق