وألا يكون هذا المنصب الرفيع بابا مفتوحا على مصراعيه لكل ما يريده الرئيس حتى لا نوجد فرعونا آخر.،
وأن يشعر كل مواطن على أرض مصر أن الدستور الجديد كتب من أجله ومن أجل مستقبل أفضل له وأن يأتى معبرا عن صناعة دولة ديمقراطية تتوازن فيها السلطات وتتلازم فيها السلطة مع المسئولية،
بما يؤدى إلى ضمان حقيقى للحقوق والحريات.و هو الذى يصنع للدولة كيانها ويحافظ على ثرواتها.
فلابد ان يكون الدستور الجديد معبرا عن أمال وطموحات المصريين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق